بفضل الله تعالي يخرج كتابي الثاني للنور في معرض القاهرة الدولي للكتاب وهو كتاب ساخر بعنوان "الضفادع لا تشرب الماريجوانا" وسيكون حفل التوقيع في معرض القاهرة الدولي للكتاب جناح دار الحلم للنشر صاله2 ويشرفني حضوركم الكريم
الكتاب يشمل العديد من المواضيع الساخرة من بعض عادات الشعب المصري خفيف الدم الساخر بطبعه وبعض المواضيع الساخرة السياسية ايضا ..
بعد ان قضيت اكثر من 7 سنوات كمدون و11 عام ككاتب بشكل عام لكم سعدت ان انطلقت لفضاء وعالم الكتب لاتحول التحول الطبيعي لاي كاتب وهو التحول من مرحلة الهواية الي الهوية..الي ان تصبح الكتابة جزء لا يتجزأ مني ومن حياتي..
كان كتابي الاول بعنوان "أخر احلام الدانتيل" في العام الماضي وكانت فرحتي لا توصف بخروج كتابي الاول بين ايادي القراء الاعزاء بينما كتابي الثاني الساخر هو تحول في الاتجاه من الرومانسية الي السخرية والكاتب بشكل عام عادة ما يبدل لون كتابته او يتقلب بين الالوان المختلفة للكتابة ما بين قصة وشعر وسخرية ونثر وخلافه ..
سنوات طويلة عشتها كمدون علي شبكة الانترنت وافتخر بذلك وتعددت مواضيع المدونة ما بين سياسية ورومانسية وشعر وقصة وخلافه من الانواع المختلفة وايضا تحليل لبعض الافلام فانا حين اكتب اشعر اني جزء من هذا العالم .جزء اصيل من روحه ونبضه وتفاصيله..كلما كتبت احد المواضيع سعدت كانه احد ابنائي قد خرج للحياة وليس مجرد موضوع حتي ولو كلام عن الأفلام ..وهذا ما يشعر به اي كاتب في مرحلة خلق الكلمة وخروج موضوعه الي النور والعالم..
ما اجمل ان يكلل تعبك في النهاية بالنجاح والوصول الي حلمك الذي عشت من اجله سنوات وهو ان تصبح بشكل رسمي كاتب بعد ان كنت بشكل شبه رسمي علي صفحات الانترنت ..وللسنة الثانية بفضل الله يتحقق الحلم ويصدر كتابي الثاني واتمني ان اواصل المشوار باذن الله .
شاركوني الحلم أحبائي لكم يسعدني لقاء كل قراء المدونة الاعزاء في حفل التوقيع بفضل الله ..وشكرا لكم جميعا وارجو ان يستمر معكم ولكم العطاء دائما .تحياتي
الكتاب يشمل العديد من المواضيع الساخرة من بعض عادات الشعب المصري خفيف الدم الساخر بطبعه وبعض المواضيع الساخرة السياسية ايضا ..
بعد ان قضيت اكثر من 7 سنوات كمدون و11 عام ككاتب بشكل عام لكم سعدت ان انطلقت لفضاء وعالم الكتب لاتحول التحول الطبيعي لاي كاتب وهو التحول من مرحلة الهواية الي الهوية..الي ان تصبح الكتابة جزء لا يتجزأ مني ومن حياتي..
كان كتابي الاول بعنوان "أخر احلام الدانتيل" في العام الماضي وكانت فرحتي لا توصف بخروج كتابي الاول بين ايادي القراء الاعزاء بينما كتابي الثاني الساخر هو تحول في الاتجاه من الرومانسية الي السخرية والكاتب بشكل عام عادة ما يبدل لون كتابته او يتقلب بين الالوان المختلفة للكتابة ما بين قصة وشعر وسخرية ونثر وخلافه ..
سنوات طويلة عشتها كمدون علي شبكة الانترنت وافتخر بذلك وتعددت مواضيع المدونة ما بين سياسية ورومانسية وشعر وقصة وخلافه من الانواع المختلفة وايضا تحليل لبعض الافلام فانا حين اكتب اشعر اني جزء من هذا العالم .جزء اصيل من روحه ونبضه وتفاصيله..كلما كتبت احد المواضيع سعدت كانه احد ابنائي قد خرج للحياة وليس مجرد موضوع حتي ولو كلام عن الأفلام ..وهذا ما يشعر به اي كاتب في مرحلة خلق الكلمة وخروج موضوعه الي النور والعالم..
ما اجمل ان يكلل تعبك في النهاية بالنجاح والوصول الي حلمك الذي عشت من اجله سنوات وهو ان تصبح بشكل رسمي كاتب بعد ان كنت بشكل شبه رسمي علي صفحات الانترنت ..وللسنة الثانية بفضل الله يتحقق الحلم ويصدر كتابي الثاني واتمني ان اواصل المشوار باذن الله .
شاركوني الحلم أحبائي لكم يسعدني لقاء كل قراء المدونة الاعزاء في حفل التوقيع بفضل الله ..وشكرا لكم جميعا وارجو ان يستمر معكم ولكم العطاء دائما .تحياتي